في الجهاد الاقتصادي ، ليس الإنسان هو الوسيلة الوحيدة للإنتاج ، بل هو محور الاقتصاد. بمعنى أن الحركات الاقتصادية لا ينبغي أن تكون مثل حركات النظام الرأسمالي لمزيد من الإنتاج والاستغلال والاستغلال ، بل يجب أن تكون من أجل النهوض بالروح البشرية وفي إطار الألوهية وتأليه البشرية.